Monday, October 19, 2015

الاعجاز التشريعي

 
 
 
الاعجاز التشريعي
 
 

الحمد الله رب العالمين وصلاة السلام علي سيدنا محمد وعلي ال واصحابيه اجمعين .
نعود من جديد في رحاب هدا القران الكريم وسنه النبي الاعظم  صلي الله عليه وسلم ونكتشف حقائق جديدة اثبتها العلم حديثا ولكن القران الكريم اشار اليها بوضوح كامل في الاعجاز التشرعي ايه الاحبه هو مجموعه مجموعه الاومر والنواهي التي جاءت في كتاب الله  بتارك الله تعالي وفي سنه هدة الاومر والنواهح جاءت لمصلحه  البشر ولم تأتي لتقيد حريه الناس كما يدعي بعض المشككين ولذلك فانه العلم الحديث اثبت ويوثبت يوما بعض يوما الفوائد الطبيه والنفسية الكثيرة لهدة الاومر التي وردة في كتاب الله بتارك  وتعالي فالله عز وجل جعل لهدة الدين اركان شهادة ان لا اله اله الله وقام الصلاة وتاء الزكاء والصيام وحج البيت لمن استطاع  اليه سبيله واثبت العلماء ان في كل ركن من هذة  اركان الخمسه فوائد طبيه ونفسية للانسان  طبعا هدة المعلومات لم تكن معروفه زمن النبي صلي الله عليه وسلم والمومنينن في دالك العصير امنوا وصدقوا واتبعوا ما انزل من القراءن  علي النبي عليه الصلاة والسلام  بفعل ايمانهم بي الغيب يقول الله تبارك تعالي الف لاميم  زالك الكتاب لاريب فيه هدء للمتقون من هولا  المتقين  اولا الدين يومنون  بي الغيب ويقمون  الصلاة وممن  رزقنهم ينفقون  وما انزل اليك واما انزل  من قبللك وبي الاخرة هما يوقنون  اولاءك  علي هدي من ربهم اولئك هم علي المفلحون اولئك  هما المفلحون ليس فقط الفلاح في الاخرة بل في الدنياة ايضيا يقول العلماء اليوم في احدث بحث علمي وبعدة ان عجزوا عن  علاج خطير جدا وهو الاكتائب الذي يصيبوا ملاين البشر ف من غير المسلمين  فمثلا دوله الولايات المتحمدة الامركيه عشرة بي المئه من السكان هدة المنظقه مصابون بي الاكتاب ووصفوا لهم مضضادة اكتاب وهدة احصائيات رسيمه وفي دوله مثل المانيا نلاحط ايضيا المصابين بي الاكتاب  من النوع الشديد وبتالي ايها الاخوة عجزة الاطباء عن ايجاد حتي ان  بعض الابحاث حديثا توكد  ان كل ادويه التي توصف كالمظاد للكتاب  حقيقه لا فائدة  لانه تعمل مثل المخدر مفعولها موقت مجرد ان  يزول هدة المفعول يعود الانسان الي حالته وكائبتها  التي هو عليها لذالك لحظوا ان بعض المومينن الدين لديهم ايمان بالله  ولديهم ايمان بيوم القيامه وجدو  ان هولاء الناس اكثر قدرا  علي التماثل للشفاء و اكتير استجابه للعلاج وجدو ان الملحد لا يستجيب للاعلاج لانه عقله وعقييدة تصورله ان  هدة الدنياة لا يوجد بعضها شئ ان هدة الكون وجد بي المصادفه وهدة الحياة التي يعشيها سوف تنتهي يموت ويتحول الي تراب واز تعرضوا الي ظلم مثلا  فلن ياخدة حقه لا يوجد شي  اسمو يوم اخار او يوم قيامه ولدالك  فانه هدة العقيدة تولد لذا الشخص نوع من الاكتباب والقلقل والاحباط لمادا يتولد هدة الاحباط لانه فقدة الامل من رحمه الله تبارك وتعالي لانه  اصلن ينكر وجود الخالق عز وجل  فانه  لذالك بداء العلماء حديثا ينادون بضرورة ان يكون  ايمان بالله وايمان بي يوم القيمامه بهدف ان يعالجو هدة المزمنه الشيدة  من مرض الاكتاب لذالك  الله  تبارك وتعالي عندما جعل الايمان  بالله ركنا من اركان الاسلام لم يكن هدة عبثا ولم يكن مجرد الايمان بالله بل هناك فوائد كثيرة .




مواضيع ذات صلة

الاعجاز التشريعي
4/ 5
Oleh

إشترك بنشرة المواضيع

.اشترك وكن أول من يعرف بمستجدات المواضيع المطروحة