نهاية الكون
يقول الله تعالي في محكم الذكر يوم نظوي السماة كطي السجل للكتب كما بدانا أول خلق نعيدة وعدا علينا ان كنا فاعلين هدا الايه عظيمه اخبرنا الله فينا علي حقيقه كونيه لم يتحدث عنها العلماء الا في اوخر القرن العشرين في العلماء اليوم يعتقدون انه اهدا الكون سوف ينكمش علي نفسه وسوف ينتهي ويعود من حيث بداء فعندما وجدو العلماء ان هدا الكون بداء من نقطه واحدة ثم انفجر هدا الكلتله الاوليه طبعا انفجار منطتم العلماء ء يقول انفجار ونحننا نقول انه انفجار منظم لمشاء الله تبارك وتعالي هدا الكون الدي بداء قبل اكثر من 13 مليار سنه الحقيقه بداءت هدا المجرات بتشكل من دالك الزمن وبدات الابتعاد فقد وجدو العلماء انه هدا المجرات وهذا النجوم تسير مبتعدتن عنا الي مشاء الله تبارك وتعالي فالكون دامءا اتساع مند خلق الله الي يوم القيمامه حتي يراث الله وما عليها وبتالي فاأنه يمكن القول انه هدا المجرات التي تسير مبتعدتن عنا سوف تسير الي درجه معينه ثم يتوقف هدا التوسع الكوني وبعد دالك يبداء الكون بي الانكماش علي نفسة اي ان الخلق يعود ويبداء من جديد وهدا ما اكدوا القراءن قبل 14 قرنا عندما قال يوما نطوي السماء كالطير السجل للكتب كما بداءنا اول خلق نعيدو وعد علينا انا كنا فاعلين الله وتبارك الذي وتعالي الدي خلق هدا الكون وما في هدا مجرات ومن نجوم وكوكب خلقه بنظام مبهر ليكون دليل لنا علي ان هدا الكون مخلوق من الله تبارك وتعالي ولن يوجد بيالمصادفه كما يدعو بعض الملحيدين اليوم ان نظريه الانفجار الكبير التي يتحدث عنه العلماء اليوم شكل ظربه قاسمه لكل ملحد يعتقد ان الكون ازليه ثابت فااكدت هدا النظريه يقين باان الكون لا يمكن ان يكون ازليه انما هدا الكون له بداية ولاا بدا ان يكون له نهاية وان وبعض الملحدين يعتقدون ان هدا الكون سوف يتسع ويكبر وسوف تبقي المجرات تسير بسرعات هالية الي لم نايهاة ولكن لا نعقد ابدا في هدا النظريه لانه تخالف القراءن الكريم ونحن نقول داءما في الابحاث العلمي ان القراءن الكريم هو الاساسي العملي الدي ننطلق منه والعلم تابع له ويكون العلم والحقائق العليلمية دلايل للاولئك المشككين علي صدق هدا القراءن اما الموممن فانه عنمدما هدا العجزات الكونيه يزدا به ايمانا كما قال تبارك وتعالي ما وما ذادهم ايمانا وتسليما لذالك هدة الايه العظيمه اعطتني عدة اشارات عليمه لا تكشتشف الا حديثا ربما من اهم الاشارات موجودة في الايه ما تحتوي كلمه نطوي يوم نطوي السماء كالطير السجل للكتب والسجل هو الكتاب طبعا او هو الورقه المسطحه وربما نعجب از علمنا ان ااحدث نظرية عن شكل الكون تقول انك كوننا هدا ليس كرويه ولاليس معكبا او غير دالك اانما هو كون علي شكل ورقه منحني ويصورنا هكدا في ابحاثهم طبعا القراءن الكريم اشارة الي هذة الحقيقه العلمية قبل 14 عشرة قرنا في قول تعالي يوم نطوي السماء كالطير السجل للكتب كما بداءنا وولخلق وعد علينا كنا فاعلين فالله تبارك وتعالي هو الدي يبدا الخلق وهي ويعيدة وهو اهون عليه وفذالك انه بعض العلماء يقترحون نظرية الكون المتكرر اي ان الكون بداء من نقطع ثم يكبر ويتوسع حتي يصل الي حد محدد ثم يعود الي حيث بداء ولذالك فانه هدا التطابق بين العلم والقراءن يشهد ان اعجاز هدا القراءن وانه كتاب منزل من الخالق تبارك وتعالي واخر دعواني الحمد الله رب العالمية
نهاية الكون
4/
5
Oleh
Test
